لنتذكر .. في ١٠ حزيران ٢٠٠٠ توفي الرئيس حافظ الأسد.. كيف نعاه “صقور ١٤ اذار “؟
كيف نعاه هؤلاء السياسيين الذين أنعم الله بهم علينا.. وأين هم الآن من القصائد التي نظموها..؟
إليكم بعضها:
– الرئيس رفيق الحريري يقدم التعازي بالقائد الخالد يرافقه نجله سعد الدين: مفجوعون أكثر من الشعب السوري، ونقف مع حزب البعث في صف واحد..
– وليد جنبلاط : هوىٰ مارد العرب وعزاؤنا ببشار الذي سيستهل المسيرة لتبقىٰ سوريا حصناً منيعاً بوجه المتآمرين..
– أحمد فتفت : كان سداً منيعاً وحصناً كبيراً رد الكثير عن العرب، وعزاؤنا في استمرار نهجه عبر شبل من عرينه..
– نايلة معوض : اللبنانيون مدينون للرئيس الأسد برعايته الأبوية للقضية اللبنانية، وهو عظيم من أكبر عظماء تاريخ أمتنا الحديث، ورغم أنه غاب، يبقى خالداً..
– ميشال سليمان : السيف يفارق غمده، والميادين دموع ودموع، ونحن على إيمان ويقين بأن الخطب الجلل لا يفت في عضد القائد البطل، وفي الحق كل منا يتطلع إلى الشبل الواعد..
– مصباح الأحدب : هزّنا نبأ رحيل القائد الرمز، ونعتبر أنفسنا مفجوعين كما الشعب العربي في سوريا..
– تيار المستقبل في عكار : رحل القائد الأسد، وتوقف القلب الكبير الذي اعتصر الآم الأمة وآمالها، وتصدىٰ لأعتىٰ أعدائها بكل كبرياء وشموخ ولم يخنع ولم يخضع ولم يرضخ..
– ميشال فرعون : رحيل الرئيس الأسد ليس خسارة عظيمة لسوريا فحسب، بل خسارة كبيرة للأمة العربية، التي غاب عنها قائد أصبح رمزاً للصمود والدفاع عن الحقوق..
– فريد مكاري : هو العملاق، وبرحيله خسر العالم القائد التاريخي وأحد أهم رجالاته السياسيين، وعزاؤنا في نجله بشار، الأمل والقائد..
– بطرس حرب : برحيل الرئيس حافظ الأسد، العالم العربي يخسر قائداً من أهم قادة هذا القرن، ويخسر رمزاً للصمود..