نحن هانوي إيرانية، ولسنا فييتناميين أو لبنانيين، هانوي إيرانيون، والسبب هو أنّ البلد تحت السيطرة والهيمنة الإيرانية من خلال حزب الله.
– بالنسبة لمسألة دول الخليج انه لا يمكن أن نعاقب جميع الشعب اللبناني، لأنّ هناك جهة واحدة محسوبة على حزب الله.
– في الواقع لا يؤيد جميع اللبنانيون حزب الله، نحن نعَاقَب بشكل جماعي، هناك خطأ فادح ارتكبه الوزير قرداحي.
– حتى لو استقال لن يكون هناك مجلس للوزاء.
– التخلي عن كل لبنان يعني تسليمه إلى حزب الله. الأميركيون يساعدون الجيش اللبناني، لكنّ الجيش لا يحتاج للسلاح أو للدبابات بل لإيداع نقدي يُنظّم من أحد، سواء الأميركيين أو الأمم المتحدة.
– أودّ أن يحيي السعوديين تقاليدهم وأن يستأنف (ولي العهد) محمد بن سلمان عادات والده وأعمامه الذين قضوا حياتهم في لبنان، وصيفهم في لبنان وعرفوا بيروت جيداً. إنهم يتخلون عن البلاد للإيرانيين وهؤلاء يفعلون ما يريدون.. هذا ليس منطقياً.
– هناك ربط بين عقد جلسة مجلس الوزراء وبين التحقيق في انفجار مرفأ بيروت.. هذا سخيف، وبصرف النظر عن انفجار مرفأ بيروت، فإنّ لبنان قد شهد 36 عملية اغتيال سياسية، ناهيك عن محاولة اغتيال كل من مروان حماده وإلياس المر ومي شدياق.
– هذا يرفع العدد إلى 39، ثم هناك الاغتيال الجماعي في 4 آب، وكل هذا مرّ من دون أيّ مذكرة توقيف، باستنثاء واحدة”.