اطلق ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي مساء اليوم الجمعة المصادف 2022/4/15
حملة تحت عنوان
#الحرية_لاحمد_مناصرة ”
” تزامنا
وكانت محاور الحملة:
أولاً: التأكيد على أن قصة الطفل الأسير الفلسطيني في سجون الاحتلال الإسرائيلي (أحمد مناصرة) تفضح نهج الصهاينة بانتهاك حقوق الإنسان، وبانتهاك حقوق الطفل تحديداً، فقد قامت قوات الاحتلال باعتقال الطفل (مناصرة) وهو في سن الـ13 سنة، وما زال حتى الآن معتقلاً في سجون الاحتلال منذ 7 سنوات، وقد تعرض طوال هذه المدة لأشد أنواع التعذيب والتنكيل، إذ تم سجنه بشكل انفرادي وتم ضربه على رأسه بقوة، الأمر الذي أدى لفقدان ذاكرته.
ثانياً: التركيز على أن قصة اعتقال وتعذيب الطفل الفلسطيني (أحمد مناصرة) في سجون الاحتلال الإسرائيلي تكشف زيف شعارات وادعاءات العدو الإسرائيلي بشأن الحفاظ على حقوق الإنسان والتزامه بالمعايير الإنسانية الدولية المتعلقة بحقوق الطفل.
ثالثاً: فضح الممارسات الإسرائيلية السابقة التي قامت بانتهاك حقوق الأطفال الفلسطينيين وضربهم والتنكيل بهم بشكل علني أمام الكاميرات، والتأكيد على أن تلك الممارسات هي النهج الثابت لدى الكيان الصهيوني الغاصب.
رابعاً: حث ودعوة منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) وكل المنظمات الدولية المعنية بحقوق الطفل للتدخل من أجل الإفراج عن الطفل الأسير (أحمد مناصرة) وإدانة كل الممارسات الإسرائيلية الوحشية بحقه، نظراً لقرب محاكمته التعسفية.
وكما عبرت الحملة عن موقف
العراقيون عن رفضهم ما يجري من انتهاك لحقوق الانسان الذي ترتكبة قوات الاحتلال الصهيوني من جرائم بحق المواطنين الفلسطينيين والاطفال .وعبرو عن استغرابهم عن سكوت المطبق للمنظمات الدولية في العالم وكئنها لا ترى ما يجري من جرائم وانتهاكات ،وكذلك عبورا عن تضامنهم ودعمهم للشعب الفلسطيني وكل شعوب دول محور المقاومة الاسلامية وانهم سيبقون مدافعين عن حقوق المظلومين ورفضهم القاطع لمشروع التطبيع في المنطقة واعتبروا التطبيع خيانة للاوطان وانها بيعة للقضية الفلسطينية كما وصفها الامام الخميني اعلى الله مقامة والامام القائد السيد علي الخامنئي ومراجعنا العظام بالعمل لازاله اسرائيل من الوجود ..
وكما تصدر الهاشتاك ترند العراق خلال نصف ساعة من موعد انطلاق الحملة بعدل 15000تغريدة ولا زالت الحملة مستمرة ….
ومن ابر التغريدات المتصدرة لترند العراق
قبل 7 سنوات، كان عمره 12 عامًا حينما أطلقت عليه النيران، تعرض للدهس والضرب، وبعد اعتقاله واجه التعذيب الجسدي والنفسي، والاستجواب العنيف داخل غرفة العناية المكثفة، وأمضى أيامًا وشهورًا داخل العزل الانفرادي. #الحرية_لأحمد_مناصرة pic.twitter.com/VMhCupW45j
— عوسجة الكوفي (@eawsajat_alkufi) April 16, 2022
الكيان الذي يخيفه طفل بسن الـــ 13 عام
هو كيان خاوي و اوهن من بيت العنكبوت
والا كيف لكيان غاصب يرعبه "طفل"
من شعب فلسطين الذي تركته وباعت قضيته كل حكام العرب والعالم
بإستثناء دعم ومساندة دول محور المقا9مة والمراجع الشيعة في العراق وايران الممانعة.#الحرية_لاحمد_مناصرة— بنيامين الموضوعي (@binyamin_almawd) April 15, 2022
هل الانتحار حرام؟!!
– احمد مناصرة يسأل المحامي اليوم.لنتخيل كمية الألم والعذاب والقهر الذي عاشه هذا
الطفل ليسأل هذا السؤال!💔#الحرية_لاحمد_مناصرة— رسل الأسدي (@rusul_alasadi97) April 15, 2022
أن قصة الطفل الأسير الفلسطيني في سجون الاحتلال الصهيوني(أحمد مناصرة) تفضح نهج الصهاينة بانتهاك حقوق الإنسان، وبانتهاك حقوق الطفل تحديداً، فقد قامت قوات الاحتلال باعتقال الطفل (مناصرة) وهو في سن الـ13 سنة، وما زال حتى الآن معتقلاً في سجون الاحتلال منذ 7 سنوات#الحرية_لاحمد_مناصرة pic.twitter.com/F3BP783Ce5
— حيدر القريشـي #HST313 (@HaiderAlQurai17) April 15, 2022
على كل غيور فضح الممارسات الإسرائيلية التي قامت بانتهاك حقوق الأطفال الفلسطينيين وضربهم والتنكيل بهم بشكل علني أمام الكاميرات، والتأكيد على أن تلك الممارسات هي النهج الثابت لدى الكيان الصهيوني الغاصب.#الحرية_لاحمد_مناصرة pic.twitter.com/DG5qL32eXx
— مهدي الحلي (@mhdlh) April 15, 2022
قصة الطفل الاسير الفلسطيني (احمد مناصرة)قصة يرثى لها كل معاني الانسانية، بعمر ال ١٣ سنة اعتقل على يد الاحتلال الاسرائيلي الذي انتهك حقوق الانسانية
#الحريه_لاحمد_مناصره pic.twitter.com/aKCSQL8pmm— داليا علي الساعدي (@dalyaalsady) April 15, 2022
تتزامن اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في المسجد الأقصى مع قضية إعادة محاكمة الطفل الفلسطيني الأسير أحمد مناصرة، وهي قضية تكشف وجه الصهاينة البشع، إذ تم اعتقاله في سن الـ13 سنة، وما زال معتقلاً منذ 7 سنوات تعرض خلالها لأبشع أنواع التعذيب والتنكيل#الحرية_لاحمد_مناصرة
— احمد عبد السادة (@ahmadabdulsada) April 15, 2022
الأسير المقدسي أحمد مناصرة من داخل محكمة الاحتلال التي تعقد حاليًا في بئر السبع…#الحرية_لاحمد_مناصرة pic.twitter.com/O1vPXGkCRb
— ضحى المرشدي (@dahaa_almurshid) April 16, 2022
ليتك تحمل الجنسية الاوكرانية كي يتحرك العالم لأجلك يا بطل، فهم يطوفوا بك السجون ليكسروا كبرياءك، ولكنك ستكسرهم وتفضح جبروتهم، فهم اوهن من بيت العنكبوت. #الحرية_لأحمد_مناصرة pic.twitter.com/6ID6rLQwFG
— مهدي الحلي (@mhdlh) April 15, 2022
حياة الشعب الفلسطيني و لقمته المغمسة بالدم و لكن بكرامته و عنفوانه هي احب الى قلوبنا من كل قصوركم و احب الينا من حياتكم المرفهة المغمسة بعار الخيانة و الانبطاح لقتلة الاطفال#الحرية_لاحمد_مناصرة
— كرار البابلي (@kararr_95) April 16, 2022