مـلـخـص مـقـابـلـة الـخـبـيـر الإقـتـصـادي حـسـن مـقـلّـد حول العروض الروسية في النفط والمرافيء

– الدراسة كلّفت مليونين دولار وهذا المبلغ رد  على تسخيف المبادرة و ان روسيا تتسول .

– الإستثمار في لبنان فاحش وليس فقط جيد.

– شركة من ٦ شركات عملاقة مدعومة من الحكومة الروسية وضعت بين إيديها امكانات شركات أخرى، ووضعت بين ايديها امكانات مصرفية حكومية كبيرة.

– رسمياً روسيا قررت الدخول إلى لبنان لأسباب جيوسياسية واستراتيجية، روسيا دخلت اقتصاديا وبشكل جدي وواسع على العراق و مصر و قبرص وسورية بطبيعة الحال.

– روسيا مستعدة لكل الخيارات بما يتعلق بالدخول الى لبنان بما فيها المواجهة مع الاميركي .

– السيد حسن نصرالله و رئيس الجمهورية كانوا على اطلاع مسبق حتى منذ تواجد وفد الحزب بموسكو.

– جبران باسيل دعا للتوسع بهذا الخيار، جميع حلفاء المقاومة مع هذا الخيار ، حتى سعد الحريري موافق

– ابتدأ الأمر بمرفأ بيروت، وطُرح لاحقاً موضوع مصافي النفط.

– المشاريع المطروحة : المصفاة الصغيرة بالجنوب المتعلقة بحاجة لبنان الفعلية وقدمت دراسة كاملة بهذا الخصوص، أما المصفاة الكبيرة هي في الشمال التي تجعل لبنان رائد في هذا المجال على شاطئ المتوسط اضافة الى مرفأي بيروت وطرابلس

– كل دولار بالنفط الخام يخرّج ٤$ من المشتقات النفطية.

– مشروع مرفأ بيروت جدّي رغم ان فرنسا ترغب الإستثمار ب  ٣ قطاعات منها المرفأ و التلفون و لكن الروسي سينافس الفرنسي و الإماراتي الذين حاولوا عرقلة الخطة الروسية.

– الروسي يقبل  بكفالة الدولة اللبنانية وبدون كفالة البنك الدولي و صندوق النقد ، العنوان هو ال bot .

– قابلنا حاكم مصرف لبنان بحضور السفير الروسي، الرد كان نحن جاهزين اذا كانت ملفات الشركات نظيفة .

– طبيعة الشركة تقنية، الوفد موجود بمرفأ بيروت و طرابلس، السبت تنتهي دراستهم الميدانية حول المرافئ ، بعد شهر  سيعود الوفد  ويحدد هوية الخطة المرجو تنفيذها ، بالإضافة لدراسة حول استثمار بمصفاتي الزهراني وطرابلس .

– محطات الكهرباء.. تحضير اقتراح ملموس لتشغيل محطتي كهرباء (لم تحدد امكنتها بعد )

– فوائد المشاريع تخفيف الكلفة عن الاقتصاد الوطني، خلق صناعة تحويلية حقيقية، فرص عمل، و بناء اللبنة الاولى لتحقيق الاقتصاد المنتج.

– الروسي اعلن اهتمامه بلبنان بلحظة مفصلية لمتغيرات تحصل بالمنطقة مرتبطة بمحادثات فيننا ومعركة سيف القدس والمحادثات السعودية الايرانية والوضع اليمني والانسحاب التدريجي الاميركي بالمنطقة.