كيف نعاه هؤلاء السياسيين الذين أنعم الله بهم علينا.. وأين هم الآن من القصائد التي نظموها..؟
إليكم بعضها:
– الرئيس رفيق الحريري يقدم التعازي بالقائد الخالد يرافقه نجله سعد الدين: مفجوعون أكثر من الشعب السوري، ونقف مع حزب البعث في صف واحد..
– وليد جنبلاط : هوىٰ مارد العرب وعزاؤنا ببشار الذي سيستهل المسيرة لتبقىٰ سوريا حصناً منيعاً بوجه المتآمرين..
– أحمد فتفت : كان سداً منيعاً وحصناً كبيراً رد الكثير عن العرب، وعزاؤنا في استمرار نهجه عبر شبل من عرينه..
– نايلة معوض : اللبنانيون مدينون للرئيس الأسد برعايته الأبوية للقضية اللبنانية، وهو عظيم من أكبر عظماء تاريخ أمتنا الحديث، ورغم أنه غاب، يبقى خالداً..
– ميشال سليمان : السيف يفارق غمده، والميادين دموع ودموع، ونحن على إيمان ويقين بأن الخطب الجلل لا يفت في عضد القائد البطل، وفي الحق كل منا يتطلع إلى الشبل الواعد..
– مصباح الأحدب : هزّنا نبأ رحيل القائد الرمز، ونعتبر أنفسنا مفجوعين كما الشعب العربي في سوريا..
– تيار المستقبل في عكار : رحل القائد الأسد، وتوقف القلب الكبير الذي اعتصر الآم الأمة وآمالها، وتصدىٰ لأعتىٰ أعدائها بكل كبرياء وشموخ ولم يخنع ولم يخضع ولم يرضخ..
– ميشال فرعون : رحيل الرئيس الأسد ليس خسارة عظيمة لسوريا فحسب، بل خسارة كبيرة للأمة العربية، التي غاب عنها قائد أصبح رمزاً للصمود والدفاع عن الحقوق..
– فريد مكاري : هو العملاق، وبرحيله خسر العالم القائد التاريخي وأحد أهم رجالاته السياسيين، وعزاؤنا في نجله بشار، الأمل والقائد..
– بطرس حرب : برحيل الرئيس حافظ الأسد، العالم العربي يخسر قائداً من أهم قادة هذا القرن، ويخسر رمزاً للصمود..