الـمـحـلـل الـسـيـاسـي جـوزيـف أبـو فـاضـل:
- القرار الصادر عن المجلس الدستوري بشأن الطعن المقدم من التيار الوطني الحر هو قرار منصف للوطن.
- الصفقة لم تتم وفشلت، والتسوية للإطاحة بكل ما لا يناسب التيار الوطني الحر ورئيس الجمهورية ميشال عون والنائب جبران باسيل سقطت”.
- هذا القرار ليس سقطة كما إعتبره رئيس المجلس الدستوري طنوس مشلب، بل على عكس ذلك تماماً هو منصف للبلد وللشعب اللبناني وللمغتربين”.
- التيار يخشى من المغتربين ومن صوتهم لأنه فشل في حكم البلد، وبدل من أن يخلق مخرجاً شريفاً للعهد، يعمل على إيصال النائب باسيل لكرسي بعبدا”.
- من المستحيل أن يصل باسيل إلى الرئاسة إلا في حال تغيّر وجه لبنان وسلّمه اللبنانيون مفاتيح بيوتهم وهاجروا”.
- لبنان مع باسيل رئيساً للجمهوريّة بـ “لبنان تحت جهنّم”.
- الإنتخابات النيابة ستجرى في شهر أيار المقبل وإلا هناك خطر على الدولة”.
- نجم التيار أفل لأن الرئيس عون مع وصوله إلى بعبدا إستبدل دماغه بدماغ باسيل، ويا ليته نقل معه حماسة الرابية إلى القصر الجمهوري”.
- حركة أمل وحزب الله سيحافظون على مكانتهم ومن الممكن أن يكبروا إنتخابياً، أما في الشمال سيخسر باسيل حولي 6 آلاف صوت سني لتربحهم إما القوات اللبنانيّة وإما المرده.
- هناك خطر كبير على النائب باسيل في البترون”.
- لن أدع أحداً في المتن أن يصوّت وينتخب التيار الوطني الحر، سأعمل ضدهم في العلن”.
- أمن عدد من رجال السياسة مهدد، مثل رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع، ورئيس تيار المرده سليمان فرنجية ورئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس تيار الوطني الحر النائب جبران باسيل باسيل”.
- تبلّغ جعجع عدم مغادرة معراب ولن يخرج منها لأشهر عديدة طويلة، فقد إلتقى بأحد السفراء ونصحه بذلك، لأنه بعد حادثة الطيونة اصبح الرقم الاصعب في الشارع المسيحي وضد محور المقاومة”.
- غبطة البطريرك مار بشارة بطرس الراعي مهدد ايضاً نظراً لمواقفه السياسية، وقد تم تعزيز أمنه في بكركي”.
znn-lb