♦️أنا مع عدم إجراء الإنتخابات في آذار لأن الأحوال الجوية هي مشكلة حقيقية لقاطني الجبال ويمكن تأجيلها إلى آخر أيار
♦️لن أذهب إلى الطعن في قانون الإنتخاب فأنا مع أن يقرر المجلس النيابي في هذا الملف وفق العمل المؤسساتي علماً أن المجلس الدستوري يسيطر عليه فريق معين
♦️ما قبل الطيونة ليس كما بعده وبدأنا نشعر بأن الإحتقان السياسي بدأ يخرج من الإطار الديموقراطي إلى الشارع وبدأ يأخذ وجهاً أمنياً طائفياً
♦️سأتواصل مع البطريرك الراعي لتنظيم الخلافات بدءً من الخلافات المسيحية الداخلية ولتكن نقطة انطلاق إلى حوار وطني فلا يعقل أن باسيل وجعجع وفرنجية لا يتواصلون أبداً مع بضهم البعض
♦️إذا تبين من خلال التحقيق أنه لم يكن هناك قناصين على السطوح في الطيونة فأنا أعتبر أن ما حصل “اعتباطي” أما إذا كان هناك تحضير للقتل فالملف سيذهب إلى مكان آخر
♦️أنا ضد تعطيل مجلس الوزراء ولنلجأ لحل قضية القاضي البيطار من دون اللجوء إلى هذه الوسيلة
♦️هناك إستنسابية في تصرفات القاضي البيطار وهذه التصرفات لا يقوم بها قاض “موزون”
♦️الكتاب عينه الذي أُرسل إلى دياب أرسل إلى عون لكن البيطار أصدر “مذكرة جلب” بحق رئيس حكومة من دون حتى الإستماع إلى رئيس الجمهورية وهذا يعتبر استنسابية
♦️استدعاء قائد الجيش السابق في قضية المرفأ بسبب عدم وجود جهة سياسية تدعمه من دون الإستماع إلى قائد الجيش الحالي هو استنسابية
♦️سيكون هناك حضور قوي في إنتخابات كسروان لتحالفات المجتمع المدني على حساب التيار ولا أعتقد أن الأخير قادر على الحصول على أكثر من نائبين “إذا جابن”
♦️الرئيس عون خالف الدستور بعدم توقيع مرسوم الإنتخابات الفرعية وذلك خوفاً من كشف حجم تراجع شعبية التيار في كسروان