أعتذر وزير الداخلية السابق نهاد المشنوق عن عدم المشاركة في الاستشارات النيابية الملزمة، مغرّداً: “مع احترامي لدعوة فخامة رئيس الجمهورية وفقاً للدستور، ومودّتي للرئيس نجيب ميقاتي.
إنني لا أرى في هذا المسار أيّ أفق. فالمفتاح الفرنسي غير قادر، بمواصفاته الحالية، على فتح الأبواب العربية، المعنية فعلاً وأصلاً، بمساعدة لبنان”.
وتابع المشنوق: أعان الله اللبنانيين وأعاننا على تحمّل ما هو آتٍ علينا، والآتي أصعب.