أبرز ما جاء في كلمة الامين العام للحزب السيد _ نصر_ الله بمناسبة يوم الجريح:
– يوما بعد يوم يتبين حقيقة الجماعات التكفيرية المسلحة وهوية من يشغلها ويديرها ويحميها ويدعمها
– أتمنى متابعة ما نشرته وسائل الإعلام في اليمن من اهتمام مدير وكالة الـ CIA بأحد قادة تنظيم “القاعدة” وطلبه من الرئيس السابق إطلاق سراحه
– نحن لسنا أمام جماعة اسلامية بل نحن أمام جماعات ارهابية تكفيرية مسلحة يتم تشكيلها وادارتها ودعمها من قبل المخابرات الاميركية من أجل تدمير الشعوب والجيوش.
نصر الله: وثائق جديدة تُظهر دور المخابرات الأميركية في تجنيد قادة داعش في السجون العراقية وإطلاقهم
نصر الله: نحن أمام جماعات ارهابية يتم تشكيلها وادارتها ودعمها وتسليحها من قبل المخابرات الأميركية
نصر الله: عندما نقارب أوضاعنا يجب ألا ننسى ضرورة التصرف بعقل ومسؤولية وحكمة
نصر الله: عندما يعجزون أمام المقاومة في لبنان يمكن ان يلجأوا إلى العمل من أجل حرب أهلية
نصر الله: هناك جهات خارجية وبعض الجهات الداخلية تدفع باتجاه حرب أهلية وتبحث عن الوقود لها
– لبنان في قلب أزمة حقيقية وطنية كبرى اقتصادية واجتماعية ومالية وسياسية
– عندما نقارب أوضاعنا يجب أن لا ننسى ضرورة التصرف بعقل ومسؤولية وحكمة وهناك من يعمل من أجل حرب أهلية في لبنان
– لا يجوز تحت عنوان الأزمة الاقتصادية والدولار وفقدان المواد الغذائية أن يندفع أحد أو نسمح لأحد أن يدفع البلد لحرب أهلية
– عندما يعجزون أمام المقاومة في لبنان يمكن أن يلجأوا إلى العمل من أجل حرب أهلية وفي السنوات الماضية كان هذا الخيار موجود وتم افشاله.
– لديّ معلومات أن هناك جهات خارجية وبعض الجهات الداخلية تدفع باتجاه حرب اهلية ونحن حزب الله لسنا في وارد اللجوء إلى السلاح من أجل تشكيل حكومة أو من أجل حل وضع اقتصادي او مالي او اصلاح في الدولة
– افتراض أسباب خاطئة للأزمة يعني سنذهب إلى معالجات خاطئة وهناك من يعمل على تصفية حسابات وليس العمل على حلول للأزمات
– الأزمة التي نحن فيها لها مجموعة أسباب واذا اردنا ان نعالح سببا واحدا ونتجاهل بقية الأسباب فلا يؤدي ذلك الى نتيجة
– من أسباب الأزمات الحروب الاسرائيلية المتعاقبة على لبنان والاحتلال الاسرائيلي لأجزاء من الجنوب والبقاع الغربي لمدة من الزمن وتبعاته
– من أسباب الأزمات المشروع الأميركي في المنطقة وحروبه وبالخصوص الحرب الكونية على سوريا
– من أسباب الأزمات أيضاً تهريب الأموال الى الخارج وتجميد الودائع في البنوك وانفجار مرفأ بيروت والحراك الذي حصل بدءًا من 17 تشرين والتوترات التي تبعته
– الضغوط الأميركية على لبنان واخافته من الذهاب لخيارات اقتصادية معينة أمر اساسي في الأزمة
– عندما نريد الذهاب الى الحل علينا أن نعالج هذه الأسباب ونحن بمقاربة الحلول والمعالجات هناك حدان علينا الانتباه لهما هما حدّ اليأس وحد الأوهام
– الأزمة التي هي نتيجة عشرات السنين لا يمكن معالجتها بسنة أو سنتين وعلينا أن لا نبسط الأمور وعلى سبيل المثال ان لا نقول للناس ان الحل هو بتشكيل حكومة بل تشكيلها هو جزء من مسار طويل
– إذا بقيت الادارة كما هي وآليات العمل والقضاء والمحاسبة والمراقبة يعني أن القروض التي سنحصل عليها سيتم هدر كثير منها ونحن أمام وضع متكامل ونحتاج لاصلاح اداري ومالي ولسد بعض الثغرات في نظامنا السياسي
– قدمنا تسهيلات بخصوص تشكيل الحكومة واذا اتفق الحريري وعون الاثنين المقبل على حكومة اختصاصيين غير حزبيين فنحن ماضون بذلك.